Translate Blog
من أنا
- محمد حرزالله
- انا طفل الوطن حارس .. وفوق ترابي انا فارس .. وسهمي في العدا غارس .. وبرجع حقي بايديا
أرشيف المدونة
مواقع صديقة
فيها كتب قيمة
أقلام مفضلة
زاوية المفكر محمد احمد الراشد
المواقع الالكترونية للكتلة الاسلامية
الــــزاويــة الـتـقـنـية
البث المباشر للقنوات الفضائية
|
أسماء الله الحسنى |
ماذا تعني الدعوة الى الله إن لم تكن عملاً جاداً فعالاً , لاعداد جند الله الذين يعملون بدأب وصبر وإخلاص لإصلاح مافسد وبعث الحياة في قلوب قتلها حب الدنيا والتشبث بالشهوات
اذا أريد للفكرة أن تحيا فلا بد لها أن تقتات قلب صاحبها
جميع الحقوق محفوظة لمدونة شموخ الراشد...و. يتم التشغيل بواسطة Blogger.
Search This Blog
غصة الرحيل
8:24 م | مرسلة بواسطة
محمد حرزالله |
تعديل الرسالة
غصة الرحيل
وجع سرمدي
وآهات تخالج الصدر
تخنقه بعبرات صامته
وجنون الوهلة والصدمة
حصاد ذاك الصباح الحزين
.
.
كانت روحه بريئة كما الأطفال
طاهرة كما النقاء
صادقة كما الأوفياء
وكانت عفويته تضيف إلى روعته جمالا
تحدثه , تنصت إليه , تجادله وتناقشه
ثم ما تلبث أن تكتشف روعة تلك الروح
.
.
سارعها القدر
وجاء الأمين يطلب أمانة المالك
وطار بها إلى جوار رب كريم
.
.
نعم انه الموت
الذي اعتدنا أن يخطف منا على حين غرة
أجمل وأروع الأحبة
.
.
هي مجرد عبرات احتبست في الصدر
فترجمها الفؤاد إلى كلمات جريحة
فعذرا لوجعها ومعذرة
إلى روح الصديق والأخ العزيز رامي حمد / رامين 28 عام
الذي وافته المنية يوم 22/5/2011
اثر نوبة قلبية حادة
الداعي لك بالرحمة
محمد حرز الله
30/5/2011
7.50 مساء
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
أنت الزائر رقم
كن صديقا لنا
حكمة اليوم
زاوية الحبيب محمد عليه السلام
نبض الُسنة
شيخ الانتفاضتين
الأكثر مشاهدة
-
لم يكن يعلم أن سنوات عمره ستؤول إلى هذا القيد و لم يكن يدرك لحظة حضور الشوق لمسقط رأسه ان أيامه لن تكون طويلة فيه ولن يمهله القيد المكو...
-
فقَط فضولٌ أَشغَلَنْي حينَ أنظرُ [ للأسفل ] وَأرفع قدمي [ للفراغ ] مَنْ سيقوُل حينها وعي...
-
أحبكم فامنحوني العذر إن قصرت في وصلكم وان طالت بي الأيام لم اسمع بها صوتكم وان بعدت خطاي اليوم عن دربكم ثقوا .. يا أ...
-
اجلس فوق سجاده صلاتي ارفع يدي للدعاء بنسيانك أتراجع يرعبني نسيانك فمن نفس هذا المكان رفعت ليـالي يدي أدعو الله أن تكــون ل...
-
رائحة الشتاء تعبق في الأفق تذكرني بحلم مضى مضى عام وربما أكثر ولكن الدهشة بعد لم تفارقني عندما عرفتك لأ...
0 التعليقات: